تُصَعِّب عَلَيْنَا الْكَثِيْر مِن الْاحَاسيَس
تَخْتَلِف لَكِن وَقْعِهَا أَلِيْم
فَتَرَدَّد كَلِمَات تُوْحِي بِالصُعوبَة
تَصِف الْحَال لِنَفْسِك وَلِغَيْرِك لِيَسْتَفِيْد
تُعَبِّر عَن وُجُوْدَك وَسَط الْعَدِيْد
فِيْهِم الْمُتَفَهِّم وَاللامُبَالِي الَّذِي يَسْتَهْزِء لِلْكَلَام
فِيْهِم الَّذِي يَبْحَث عَن حَرَّوْفِك وَيُرَدِّد كَلِمَة او اثْنَيْن فَثَلَاث
وَيَقُوْل انّك انْسَان غَيْر عَادِي فَانْت اجْتِمَاعِي
تُعَبِّر عَن الْغَيْر فِي كَلِمَاتِك فَاكْتُب وَلَا تَتَرَدَّد
اكْتُب وَانْشُر فَهُنَاك مِن يَنْتَظِر
انَّه الْنِّدَاء لِأَكْتُب فَّحُرُوّفِي تُرِيْد الِاسْتِقْرَار عَلَى الْصَفَحَات
فَمَا اصْعَب ان تَبْكِي بِلَا دُمُوْع
ان تَذْهَب يَا انْسَان بِلَا رُجُوْع
أَن تَشْعُر بِالَضِيِق فَالْمَكَان حَوْلِك يَضِيْق
صَعْب ان تَتَكَلَّم بِلَا صَوْت فَأَنْت تَحْيَا وَتَنْتَظِر الْمَوْت
فَيَسْودِك إِحَسَّاس الْنَّدَم عَلَى إِثْم لَا تَعْرِفُه وَذَنْب لَم تَقْتَرِفُه
صَعْب أَن تَشْعُر بِالْحُزْن الْعَمِيق كَوْنِه بِدَاخِلِك أَلَم عَرِيْق
انَّك وَحِيْد فِي طَرِيْق بِلَا هَدَف
....بِلَا شَرِيْك....
........ بِلَا رَفِيْق .........
وَتَخْتَار لِنَفْسِك فَرِيْق إِسْمِه أَنْت .....وَالْحَزَن ......وَالْنُدَم
فَتَجِد وَجْهِك فِي الْدُمُوْع غَرِيْق وَيَتَحَوَّل الْأَمَل الْبَاقِي بَرِيْق
وَتَقُوْل أَفْضَل الْعَيْش دَاخِل نَفْسِي وَحِيْد
.......بِلَا صَدِيْق ....
.........بِلَا رَفِيْق.....
.........وَلَا حَبِيْب..........
تَشْعُر أَن الْفَرَح بَعِيْدا
وَتُعَانِي مِن جُرْح لَا يَطْيِب
جُرْح عَمِيْق .......جُرْح عَنِيْد
جُرْح لَا يُدَاوِيْه طَبِيْب
إِنَّه جَرِّحِي أَنَا الْوَحِيْد
تَخْتَلِف لَكِن وَقْعِهَا أَلِيْم
فَتَرَدَّد كَلِمَات تُوْحِي بِالصُعوبَة
تَصِف الْحَال لِنَفْسِك وَلِغَيْرِك لِيَسْتَفِيْد
تُعَبِّر عَن وُجُوْدَك وَسَط الْعَدِيْد
فِيْهِم الْمُتَفَهِّم وَاللامُبَالِي الَّذِي يَسْتَهْزِء لِلْكَلَام
فِيْهِم الَّذِي يَبْحَث عَن حَرَّوْفِك وَيُرَدِّد كَلِمَة او اثْنَيْن فَثَلَاث
وَيَقُوْل انّك انْسَان غَيْر عَادِي فَانْت اجْتِمَاعِي
تُعَبِّر عَن الْغَيْر فِي كَلِمَاتِك فَاكْتُب وَلَا تَتَرَدَّد
اكْتُب وَانْشُر فَهُنَاك مِن يَنْتَظِر
انَّه الْنِّدَاء لِأَكْتُب فَّحُرُوّفِي تُرِيْد الِاسْتِقْرَار عَلَى الْصَفَحَات
فَمَا اصْعَب ان تَبْكِي بِلَا دُمُوْع
ان تَذْهَب يَا انْسَان بِلَا رُجُوْع
أَن تَشْعُر بِالَضِيِق فَالْمَكَان حَوْلِك يَضِيْق
صَعْب ان تَتَكَلَّم بِلَا صَوْت فَأَنْت تَحْيَا وَتَنْتَظِر الْمَوْت
فَيَسْودِك إِحَسَّاس الْنَّدَم عَلَى إِثْم لَا تَعْرِفُه وَذَنْب لَم تَقْتَرِفُه
صَعْب أَن تَشْعُر بِالْحُزْن الْعَمِيق كَوْنِه بِدَاخِلِك أَلَم عَرِيْق
انَّك وَحِيْد فِي طَرِيْق بِلَا هَدَف
....بِلَا شَرِيْك....
........ بِلَا رَفِيْق .........
وَتَخْتَار لِنَفْسِك فَرِيْق إِسْمِه أَنْت .....وَالْحَزَن ......وَالْنُدَم
فَتَجِد وَجْهِك فِي الْدُمُوْع غَرِيْق وَيَتَحَوَّل الْأَمَل الْبَاقِي بَرِيْق
وَتَقُوْل أَفْضَل الْعَيْش دَاخِل نَفْسِي وَحِيْد
.......بِلَا صَدِيْق ....
.........بِلَا رَفِيْق.....
.........وَلَا حَبِيْب..........
تَشْعُر أَن الْفَرَح بَعِيْدا
وَتُعَانِي مِن جُرْح لَا يَطْيِب
جُرْح عَمِيْق .......جُرْح عَنِيْد
جُرْح لَا يُدَاوِيْه طَبِيْب
إِنَّه جَرِّحِي أَنَا الْوَحِيْد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق