إني على عهدي على ميثاقي
لكن لمحت شيء غريب
سالت الدموع ترسم جرفها على خدي
مرت سنين ..........فأنا لازلت
أشبه القصة
كونها ذات ختام
فأنا شبيهة اليتيم الذي يعيش في الدنيا
أسيرة الحزن
أبحث عن المعين الذي يدفعني
غالبت الدمع لكن أهاتي كثيرة
سنين قد مرت والزاد قليلا
إخترت ان ارسم جهتي والصبر زادي
فإيماني بربي لن يلين
عزمي وإسراري
هدى الرحمان أن أحمله يقينا
وجهتي فعل الخير
ففعل الخير شأن المصلحين
فبارك ياربي في دربي
واحفظني لأدخل باب التقوى بالحق
فأنت ربي وأنا عبد ضعيفا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق